أتشتم قوما أثّلوك بنهشل ... ولولاهم كنتم كعطل مواليا ٢/ ٢٣٧
له ما رأت عين البصير وفوقه ... سماء الإله فوق سبع سمائيا ١/ ٢٧٨
ومولى كداء البطن لو كان قادرا ... على الدهر أفنى الدهر أهلي وماليا ٢٣٦
أتانا فلم نعدل سواه بغيره ... نبيّ أتى من عند ذي العرش هاديا ١/ ٢٤٩
ثوى في قريش بضع عشرة حجّة ... يذكر لو يلقى خليلا مؤاتيا ٥/ ٤٣٩
وأنآء حيّ تحت عين مطيرة ... عظام القباب ينزلون الروابيا ١/ ٢٨٧
ألم ييأس الأقوام أني أنا ابنه ... وإن كنت عن أرض العشيرة نائيا ٤/ ٤٣٨
بدا لي أني لست مدرك ما مضى ... ولا سابقا شيئا إذا كان جائيا ٣/ ٢٤٨
أقلّ به ركب أتوه تئية ... وأخوف إلا ما وقى الله ساريا ٤/ ٣٦٨
أيرجو بني مروان سمعي وطاعتي ... وقومي تميم والفلاة ورائيا ٥/ ١٨٦
فجال على وحشيه وتخاله ... على ظهره سبا جديدا يمانيا ٢/ ٣٧٥
وتضحك مني شيخة عبشميّة ... كأن لم تري قبلي أسيرا يمانيا ٩٣١، ٣٢٥
عبد يغوث بن وقاص و ٥/ ٢٣٩، ٦/ ٤٢٥
فلو كان عبد الله مولى هجوته ... ولكن عبد الله مولى مواليا ٢/ ٢٣٨