فهذي شهور الصيف عنا قد انقضت ... فما للنوى ترمي بليلى المراميا ١/ ٨٧
مجنون بني عامر فقد كان مأنوسا فأصبح خاليا ١/ ٧٤؟
فإن كنت لا أدري الظباء فإنني ... أدسّ لها تحت التراب الدواهيا ١/ ٢٥٨
فأبلوني بليتكم لعلي ... أصالحكم وأستدرج نويا ٢/ ٤٠١
أبو دؤاد و ٤/ ١١٠، ٤٤٨، و ٦/ ٢٩٣، ٢٩٤
فمن را مثل معدان بن ليلى ... إذا ما النّسع طال على المطيّة ٣٠٧ و ٦/ ٤٢٤
تبكيهم أسماء معولة ... وتقول سعدى وا رزيّتيه ١/ ٢١٢
إني إذا ما القوم كانوا أنجيه ... واختلف القوم اختلاف الأرشية ٦/ ٢٨٠
رميتيه فاصممت ... فما أخطأت الرميه
بسهمين مليحين ... أعارتكهما الظبية ١/ ٧٣
بنيته بعصبة من ماليا ... أخشى ركيبا أو رجيلا غاديا ٣/ ٤٢٠
حسبت فيه تاجرا بصريّا ... نشّر من ملائه البحريّا ٥/ ١٠٣
ألفيتا عيناك عند القفا ... أولى فأولى لك ذا واقيه ٢/ ٥٢