Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Muhtasib fii Tabyin Wujuh Syawadz al Qirooaat wa al Idhaah 'anha- Detail Buku
Halaman Ke : 285
Jumlah yang dimuat : 896

وعليه قوله:

وصاليات ككما يؤثفين …

فهذا من صلى.

فأما قراءة العامة: {فَسَوْفَ نُصْلِيهِ ناراً}، بضم النون فهو منقول من صلى أيضا، إلا أنه نقل بالهمزة لا بالمثال، كقولك: طعم خبزا وأطعمته خبزا، وعلم الخبر وأعلمته إياه، أى: عرف وعرّفته.

والصّلى: النار منه، وهو من الياء، لقولهم: صليته نارا.

وليست الصلاة من الياء لقولهم فى جمعها: صلوات. قال لنا أبو على سنة سبع وأربعين: الصلاة من الصّلوين، قال: وذلك لأن أول ما يشاهد من أحوال الصلاة إنما هو تحريك الصّلوين للركوع، فأما القيام فلا يخص الصلاة دون غيرها، وهو حسن.

***

{فَالصّالِحاتُ قانِتاتٌ حافِظاتٌ لِلْغَيْبِ} (٣٤) ومن ذلك قراءة طلحة: «فالصّوالح قوانت حوافظ للغيب».

قال أبو الفتح: التكسير هنا أشبه لفظا بالمعنى، وذلك أنه إنما يراد هنا معنى الكثرة، لا صالحات من الثلاث إلى العشر، ولفظ الكثرة أشبه بمعنى الكثرة من لفظ القلة بمعنى الكثرة والألف والتاء موضوعتان للقلة، فهما على حد التثنية بمنزلة الزيدون من الواحد إذا كان على حد الزيدان. هذا موجب اللغة على أوضاعها، غير أنه قد جاء لفظ الصحة والمعنى الكثرة، كقوله تعالى: {إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِماتِ} إلى قوله تعالى:


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?