Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Muhtasib fii Tabyin Wujuh Syawadz al Qirooaat wa al Idhaah 'anha- Detail Buku
Halaman Ke : 291
Jumlah yang dimuat : 896

اللفظ، كقول الله تعالى: {وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ}، وله نظائر، إلا أن الظاهر ما ذهب إليه أبو على.

وأما حديث «تعال» والقول على ماضيه ومضارعه وتصرفه ومن أين جاز استعمال لفظ العلو فى التقدم فأمر يحتاج إلى فضل قول، وقد ذكرناه فى غير هذا الموضع، إلا أن من جملته أنهم استعملوا لفظ التقدم والارتفاع على طريق واحد، من ذلك قولهم:

قدّمته إلى الحاكم، فهذا كقولك: ترافعنا إلى الحاكم؛ كذلك قولك للرجل: تعال كقولك له: تقدم. وأصله أن التقدم تعال، والتأخر انخفاض وتراخ، فافهمه.

***

{لَيَقُولَنَّ} (٧٣) ومن ذلك قراءة الحسن أيضا: «ليقولن» بضم اللام على الجمع. قال عبد الوارث: سئل أبو عمرو عن قراءة الحسن: «ليقولن» برفع اللام، فسكت.

قال أبو الفتح: أعاد الضمير على معنى «من» لا على لفظها الذى هو قراءة الجماعة؛ وذلك أن قول الله تعالى: {وَإِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ} لا يعنى به رجل واحد، لكن معناه أن هناك جماعة هذا وصف كل واحد منهم، فلما كان جمعا فى المعنى أعيد الضمير على معناه دون لفظه كقوله: {وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ}، الحال فيهما واحدة وكأن الموضع لحقه احتياط فى اللفظ خوفا من إشكال معناه، فضمّ اللام من ليقولن ليعلم أن هذا حكم سار فى جماعة، ولا يرى أنه واحد ولا أكثر منه، فاعرفه.

***


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?