العاشر: يتنفّس في المقدار الّذي يحتاج إليه ثلاثًا.
الحادي عشر: ينحّي الإناء عن فيه إذا تنفَّسَ.
الثّاني عشر: لا يشرب في السِّقَاءِ (١).
الثّالث عشر: لا يشرب من كسر الإناء.
الرّابع عشر: لا يشرب من العُدْوَةِ (٢).
الخامس عشر والسّادس عشر والسابع عشر: لا يشرب في إناء ذهبٍ ولا فضّةٍ، ولافي رفيعِ نوعِ ذلك كالياقوتِ والزَّبَرْجَدِ.
الثّامن عشر: لا ينفُخ في الإناء.
التّاسع عشر: يحمدُ الله.
الموفّى عشرين: يجهرُ بذلك.
الحادي والعشرون: يحمد الله بما وردَ في الأثر، فإن اقتصر على الحمدِ لله أجزأَهُ.
الثّاني والعشرون: وإن كان لبنًا قال: الحمد لله، اللهمّ بارك لنا فيه وزدنا منه، ولا يقل: وأطعمنا خيرًا منه، إلّا في غير اللّبن.
الثّالث والعشرون: لا يشرَبُ حارًّا.
الرّابع والعشرون: لا يشرَبُ خليطين.
الخامس والعثعمرون: يستعذبُ الماء.
السّادس والعشرون: يبرِّدُه.
السّابع والعشرون: يمزجه بالحلاوة إنَّ أمكن.
الثّامن والعشرون: أنّ يكون السّاقي آخرهم شربًا (٣).
(١) وعاء من جلد يكون للماء واللّبن.
(٢) العُدْوَةُ: شاطيء الوادي وجانبه.
(٣) زاد في السِّراج: "لا يشرب خليطين".