أن لهم الحسنى يعني اليقين، الغلمان.
أن لهم الحسنى: أي الغلمان وفي تفسير الحسن أن لهم الجنة.
أن تكون أمة هي أربى من أمة، أن يكون قوم أكثر من قوم.
أن تكون أمة هي أربى من أمة، هي أكثر من أمة ... قال قتادة: أربى من أمة أن يكون قوم هم أعز وأكثر من قوم.
أمة واحدة، يعني على ملة الإسلام.
كان أمة، كان إماما يقتدى به في الخير. وهو قول قتادة.
كان أمة ... كان إمام هدى يهتدى به.
لتفسدن في الأرض ... . يعني لتهلكن في الأرض.
لتفسدن في الأرض ... . يعني لتهلكن في الأرض.
وبالوالدين إحسانا ... يعني برا. تفسير السدي.
يوم ندعوا كل أناس بإمامهم، يعني بكتابهم الذي عملوا في الدنيا وهو قول الحسن.
يوم ندعو كل أناس بإمامهم، قال الحسن بكتابهم ما نسخت عليهم الملائكة من أعمالهم. وقال قتادة: بإمامهم، بنبيهم.
واجعلنا للمتقين إماما، يعني قادة في الخير يقتدى بنا. وقال قتادة: قادة في الخير ودعاة هدى.
واجعلنا للمتقين إماما. قال قتادة: قادة في الخير ودعاة هدى يؤتم بهم.
من جاء بالحسنة، يعني التوحيد، فله خير منها، ومن جاء بالسيئة، يعني الشرك.
من جاء بالحسنة، بلا إله إلا الله مخلصا، فله خير منها وهي الجنة ... . ومن جاء بالسيئة يعني الشرك في تفسير قتادة.