«ولا يتبرّجن «١» » (٣٣) وهو من التبرج وهو أن يبرزن محاسنهن فيظهرنها..
«فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً» (٣٧) أي أربا وحاجة قال الشاعر:
ودّعنى قبل أن أودّعه ... لمّا قضى من شبابنا وطرا
«٢» ٧٢١ أي أربا وحاجة..
«ما كانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ» (٣٨) سنة الله منصوبة لأنها فى موضع مصدر من غير لفظها من حرج أي من ضيق وإثم خلوا أي مضوا..
«بُكْرَةً وَأَصِيلًا» (٤٢) ما بين العصر إلى الليل..
«هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ» (٤٣) أي يبارك عليكم قال الأعشى:
عليك مثل الّذى صلّيت فاغتمضى ... نوما فإن لجنب المرء مضطجعا
(٧٨)
«اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ» (٥٠) أي أعطيت مهورهن..
«مِمَّا أَفاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ» (٥٠) أي مما فتح الله عليك من الفيء.
(١) . - ١ «ولا يتبرجن» : قال البخاري: وقال معمر التبرج أن تخرج زينتها، وقال ابن حجر:
هو قول أبى عبيدة واسمه معمر بن المثنى ولفظه فى كتاب المجاز ... إلخ (فتح الباري ٨/ ٣٩٩) .
(٢) . - ٧٢١: البيت مع البيت الذي فى الحاشية من كلمة للربيع بن ضبيع الفزاري فى نوادر أبى زيد ص ١٥٩ والمعمرين رقم ٦ والبيت أيضا فى الطبري ٢٢/ ١٠.