{فَتَرْدَى} أي تَهلِك. والرَّدَى: الموت والهلاك.
١٨- {وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي} أخْبِطُ بها الوَرَق.
{وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى} أي حوائج أخرى. واحدها: مَأْرُبَةٌ ومَأْرَبَةٌ.
٢١- {سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الأُولَى} أي: نردُّها عصًا كما كانت.
٢٢- {وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلَى جَنَاحِكَ} أي إلى جَيْبِك.
{مِنْ غَيْرِ سُوءٍ} أي من غير بَرَص.
٢٧- {وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي} أي رُتَّةً كانت في لسانه.
٣١- {اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي} أي: ظهري. ومنه يقال: آزَرْتُ فلانا على الأمر، أي قويته عليه، وكنت له فيه ظَهيرًا. فأما وَازَرْتُه: فصرت له وزيرًا.
وأصل الوَِزَارَة من الوِزْر – وهو الحِمْل – كأن الوزير يحمل عن السلطان الثِّقْل .
٣٦- {قَالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَا مُوسَى} أي طَلِبَتَكَ. وهو فُعْلٌ من سَأَلْت. أي أُعطيتَ ما سألت.
٣٨- {إِذْ أَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّكَ} أي قَذَفْنا في قلبها (١) . ومثله: {وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ} (٢) .
٣٩- و {الْيَمِّ} البحر.
{وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي} أي لترَبَّى بِمَرْأًى مني، على مَحَبَّتِي فيك.
(١) راجع تأويل مشكل القرآن ٣٧٣.
(٢) سورة المائدة ١١١.