{وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى} للجمع في العيد.
٦٠- {فَجَمَعَ كَيْدَهُ} أي حِيَله.
٦١- {فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذَابٍ} أي يُهلككم ويَسْتَأْصِلكم. يقال: سَحَتَه الله وأَسْحته.
{وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى} أي كذب.
٦٢- {فَتَنَازَعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ} أي تناظروا.
{وَأَسَرُّوا النَّجْوَى} أي تَرَاجَعُوا الكلام.
٦٣- {بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى} يعني الأشرَاف يقال: هؤلاء طريقة قومهم؛ أي أشرافهم. ويقال: أراد سُنَّتَكم ودِينكم. والمُثْلى مؤنث أمْثل، مثل كُبْرَى وأكْبر.
٦٤- {فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ} (١) أي حِيَلكم.
{ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا} أي جميعًا. وقال أبو عبيدة: الصَّفّ: المُصَلَّى. وحكى عن بعضهم أنه قال: ما استطعت أن آتيَ الصفّ اليومَ، أي المُصَلَّى (٢) .
٦٧- {فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى} أي أضمرَ خوفًا.
٦٩- {وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى} أي حيث كان.
٧٢- {إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا} أي إنما يجوزُ أمرُك فيها.
٧٧- {يَبَسًا} يابسًا. يقال لليابس: يبَس ويَبْس.
(١) والإجماع: الإحكام والعزم على الشيء.
(٢) في تفسير القرطبي ١١/٢٢١.