Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Gharib al Quran- Detail Buku
Halaman Ke : 97
Jumlah yang dimuat : 550

* * *

٢٨٠- {فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ} أي انتظارٌ (١) .

{وَأَنْ تَصَدَّقُوا} بما لَكُم على المعسر {خَيْرٌ لَكُمْ}

٢٨٢- {فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ} أي : وَليُّ الحق (٢) .

{أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى} أي: تنسى إحداهما الشهادة، فتذكرها الأخرى. ومنه قول موسى عليه السلام: {فَعَلْتُهَا إِذًا وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ} (٣) أي: من الناسين.

{وَلا تَسْأَمُوا} أي: لا تملوا.

{أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا} من الدَّيْن كان {أَوْ كَبِيرًا}

{أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ} أعْدَلُ.

{وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ} لأن الكِتَابَ يُذَكِّرُ الشهودَ جميعَ ما شهدوا عليه.

{وَأَدْنَى أَلا تَرْتَابُوا} أي: أن لا تَشُكُّوا (٤) .

{إِلا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ} أي: تَتَبايَعُونها بينكم.


(١) في تفسير الطبري ٦/٢٩ "والميسرة المفعلة من اليسر، مثل المرحمة والمشأمة. ومعنى الكلام: وإن كان من غرمائكم ذو عسرة، فعليكم أن تنظروه حتى يوسر بالدين الذي لكم فيصير من أهل اليسر به".
(٢) في معاني القرآن للفراء ١/١٨٣ "يعني صاحب الحق، فإن شئت جعلت "الهاء" للذي ولي الدين، وإن شئت جعلتها للمطلوب، كل ذلك جائز. وأورد الطبري الرأيين في تفسيره ٦/٥٩ - ٦٠ وقال القرطبي في تفسيره ٣/٣٨٨ "ذهب الطبري إلى أن الضمير في "وليه" عائد على "الحق" وأسند ذلك عن الربيع وابن عباس. وقيل هو عائد على "الذي عليه الحق" وهو الصحيح. وما روي عن ابن عباس لا يصح. وكيف تشهد البينة على شيء وتدخل مالا في ذمة السفيه بإملاء الذي له الدين! هذا شيء ليس في الشريعة" والذي يقرأ هذا النقد لا يرتاب في أنه من كلام القرطبي، ولكنه منقول بنصه وفصه من تفسير ابن عطية، راجع البحر المحيط ٢/٣٤٥.
(٣) سورة الشعراء ٢٠.
(٤) قارن ما سبق في الآية بما قاله الطبري في تفسيرها ٦/٨٦.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?