(وَمَا شِئْت بلغت النَّبِي مُحَمَّدًا ... فَعجل فَإِنِّي للرسول رَسُول)
قَالَ وأنشدني لنَفسِهِ من أَبْيَات أَولهَا
(يَا زماني على العقيق اعدلي ... مَا مضى فِيك واترك الاعتذارا)
(كَانَ لي فِي لقاك أَي سرُور ... لست أَدْرِي من دهشتي كَيفَ طارا)
(قد تقضي وَكَانَ بالرغم مني ... غير أَنِّي ألقن الأعذارا)
٢٢١٧ - مُحَمَّد الأقصري الصعيدي نزيل دمشق سمع ابْن عبد الدَّائِم وَحدث وَكَانَ لَهُ خطّ حسن وتفقه ودرس وروى الْكثير ذكره الذَّهَبِيّ فِي أَصْحَاب التقي الصَّائِغ فِي سنة ٧٢٧
٢٢١٨ - مُحَمَّد بن الْبَزَّار تَقِيّ الدّين كَذَلِك ذكره الذَّهَبِيّ فِي المعجم الْمُخْتَص
٢٢١٩ - مُحَمَّد ابْن الْوَاعِظ الْمَقْدِسِي رَحل إِلَى مصر وتفقه ودرس بالجامع الْأَزْهَر دهراً طَويلا لَهُ نظم مَاتَ سنة ٧٣١
٢٢٢٠ - مُحَمَّد فَخر الدّين ابْن الْبَزَّار الاسكندراني لَهُ نظم فَمِنْهُ
(أرى كل إِنْسَان يرى عيب غَيره ... ويعمى عَن الْعَيْب الَّذِي هُوَ فِيهِ)
(فَلَا خير فِيمَن لَا يرى عيب نَفسه ... ويبصر فِي الْعَيْب الَّذِي بأَخيه)
٢٢٢١ - مُحَمَّد التركماني الشهير بقرًا مُحَمَّد وَالِد قرا يُوسُف أَمِير التركمان بديار بكر وَملك تبريز بعد أَن جَاءَ إِلَيْهَا تمرلنك سنة ٧٨٨ مَاتَ مقتولاً فِي صفر سنة ٧٩١ ذكره الْعَلَاء ابْن خطيب الناصرية فِي ذيله
٢٢٢٢ - مُحَمَّد اليمني المقرىء الشَّيْخ الصَّالح الزَّاهِد العابد الْوَرع نزيل حلب كَانَ من عباد الله الصَّالِحين ملازم التِّلَاوَة وَالذكر وَالصَّلَاة وَالِاعْتِكَاف