Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Dalail an Nubuwah Halaman 657 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Dalail an Nubuwah- Detail Buku
Halaman Ke : 657
Jumlah yang dimuat : 3302

بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ- حَتَّى بَلَغَ- مَا لَمْ يَعْلَمْ (٢٨) فَرَجَعَ بِهَا تَرْجُفُ بَوَادِرُهُ (٢٩) حَتَّى دَخَلَ عَلَى خَدِيجَةَ فَقَالَ: زَمِّلُونِي زَمِّلُونِي فَزَمَّلُوهُ حَتَّى ذَهَبَ عَنْهُ الرَّوْعُ (٣٠) فَقَالَ: يَا خَدِيجَةُ مَالِي، فَأَخْبَرَهَا الْخَبَرَ، وَقَالَ: قَدْ خَشِيتُ عَلَيَّ فَقَالَتْ لَهُ:

كَلَّا (٣١) ، أَبْشِرْ فو الله لَا يُخْزِيكَ اللهُ أَبَدًا: إِنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وَتَصْدُقُ الْحَدِيثَ، وَتَحْمِلُ الْكَلَّ، وَتَقْرِي الضعيف، وَتُعِينُ عَلَى نَوَائِبِ الْحَقِّ.

ثُمَّ انْطَلَقَتْ بِهِ خَدِيجَةُ حَتَّى أَتَتْ بِهِ وَرَقَةَ بْنَ نَوْفَلِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى ابن قُصَيِّ وَهُوَ ابْنُ عَمِّ خَدِيجَةَ ابْنِ أَخِي أَبِيهَا وكان امرءا تَنَصَّرَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، وَكَانَ يَكْتُبُ الْكِتَابَ الْعَرَبِيَّ (٣٢) ، يَكْتُبُ بِالْعَرَبِيَّةِ مِنَ الْإِنْجِيلِ مَا شَاءَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ (٣٣) أَنْ يَكْتُبَ. وَكَانَ شَيْخًا كَبِيرًا قَدْ عَمِيَ فَقَالَتْ لَهُ خَدِيجَةُ: أَيِ ابْنَ


(٢٨) أول سورة العلق، وهذا القدر الذي ذكر من سورة العلق هو الذي نزل أولا، بخلاف بقية السورة، فإنما نزل بعد ذلك بزمان.
وقد اشتملت هذه الآيات على مقاصد القرآن، ففيها براعة الاستهلال، وهي جديرة أن تسمى عنوان القرآن، لأن عنوان القرآن يجمع مقاصده بعبارة وجيزة في أوله، وانحصر فيها: علم التوحيد، والأحكام، والأخبار، واشتملت على الأمر بالقراءة، والبداءة فيها باسم الله، وفي هذا إشارة إلى الأحكام، وفيها ما يتعلق بتوحيد الرب واثبات ذاته وصفاته من صفات ذات، وصفات فعل، وفي هذا إشارة إلى أصول الدين، وفيها ما يتعلق بالأخبار من قوله: «عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يعلم» .
(٢٩) (ترجف بوادره) : ترجف: تخفق وتضطرب، والبوادر: جمع بادرة، وهي ما بين المنكب والعنق يعني أنه لا يختص بعضو واحد، وهو جيد فيكون إسناد الرجفان إلى القلب لكونه محلّه، وإلى البوادر لأنها مظهره.
(٣٠) الرّوع: الفزع، والرّوع: موضع الفزع من القلب.
(٣١) (كلا) : هي كلمة نفي وإبعاد، وقد تأتي بمعنى حقا، وبمعنى الاستفتاح، وقال القزّاز: هي بمعنى الرد لما خشي على نفسه، أي لا خشية عليك.
(٣٢) وفي رواية: «فكان يكتب الكتاب العبراني» ، والجميع صحيح، لأن ورقة تعلم اللسان العبراني، فكان يكتب الكتاب العربي، كما كان يكتب الكتاب العبراني.
(٣٣) الزيادة من (هـ) .


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?