بخاء معجمة وذو مهدب آخره موحدة. وقال: لا يوجد منهما حديث.
٢٤٧٩ ز- ذو النخامة:
لا أعرف اسمه.
روى ابن أبي الدّنيا في المرض والكفارات له من طريق الربيع بن صبيح، عن غالب القطّان أن النبيّ صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم دخل على ذي النخامة، وهو موعوك فقال: «منذ كم» ؟ قال: منذ سبع قال: «اختر إن شئت دعوت اللَّه لك أن يعافيك، وإن شئت صبرت ثلاثا، فتخرج منها كيوم ولدتك أمّك» قال: أصبر يا رسول اللَّه.
في إسناده ضعف مع إرساله.
٢٤٨٠ ز- ذو النّسعة:
بكسر أوله وسكون المهملة، لا أعرف اسمه.
ثبت ذكره في حديث البخاريّ «١» ، وروى أصحاب السّنن من طريق الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال قتل رجل على عهد رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم فدفعه إلى وليّ المقتول، فقال القاتل: لا واللَّه، ما أردت قتله. فقال لوليّ المقتول: إن كان صادقا فقتلته دخلت النار. فخلّى سبيله، وكان مكتوفا بنسعة فخرج يجرّ نسعته فسمي ذا النّسعة.
لفظ النسائي.
وأخرج مسلم معناه أو قريبا منه حديث وائل بن حجر، ولكن ليس في آخره، فسمي ذا النّسعة.
والنّسعة، بكسر النون وسكون المهملة بعدها مهملة هو الحبل.
٢٤٨١- ذو النمرق:
هو النعمان بن زيد الكندي. يأتي.
٢٤٨٢ ز- ذو النّور:
هو الطفيل بن عمرو الدّوسي.
يقال: هو الطفيل بن الحارث، ويقال عبد اللَّه بن الطفيل: قاله المرزبانيّ في معجمه «٢» يأتي.
٢٤٨٣ ز- ذو النّور:
آخر هو عبد الرحمن بن ربيعة. يأتي.
٢٤٨٤ ز- ذو النّور:
سراقة بن عمرو. يأتي.
٢٤٨٥- ذو النّورين: عثمان بن عفان:
مشهور بها، والمشهور أن ذلك لكونه تزوّج ببنتي النبيّ صلّى اللَّه عليه وآله وسلم واحدة بعد أخرى.
(١) في أحديث صحيح.
(٢) سقط من أ.