ويقولون للسقط أيضاً: زَغَل ومَغَل, وذكر في الزاي. وأهل الصعيد يقولون للسقط: مَعاش. راجع الميم. في القاموس: المِشْفَلة: الكبارجة والكرش. وتراجع الكبارجة. السقط يرادفه السَّلَب, وهو من الذبيحة إهابها وأكرعها وبطنها, وهذا فيه زيادة الإهاب.
ما يعول عليه ٢/ ٤٥٣١١٩: زوائد الأديم: أكارعه التي تُطرح, وفي ٤٥٤ زيادة الكرش. المذاخر: الأجواف والأمعاء وأسافل البطن, عن القاموس, وانظر: هل يطلق على مجموعها حتى يصبح مرادفا.
الدّفَع - محركة: ما يطرحه الجازر من البعير, القاموس. والمكان الذي ينظف فيه السقط .. إلخ اسمه المسمط. انظره في (سمط).
ص ١٣٩ من الكتاب رقم ٦٤٨ شعر مقطوع في رَوّاس, أي بائع الرؤوس.
لطائف المعارف, رقم ٨٠٥ أدب - ص ١٧٥: سَقَط الجند: هم الذين سقطت أرزاقهم, ولعله الأصل في (عسكري سَقَط) ثم توسعوا فجعلوا السقط لذي العاهة.
وسَقطت: أي أجهضت, وانظر عادتهم فيمن اعتادت الإجهاض, وهو إقفال الظهر بقفل, والسقط بمعنى الإجهاض, يقال: سُقِطت المرأة: أي ولدت لغير تمام.
والسُّقّاط في الشرقية - أي الأحراز - قناة صغيرة تعمل لتسقى بها أرض تكون عالية في المزرعة.
السُّقّاطة يرادفها المزلاج. انظر (زلج) في القاموس.