في زوف من القاموس: زافت الحمامة: نشرت جناحها وذنبها وسحبتهما على الأرض. وفي زيف: زاف الحمام: جرّ الذُّنابَي ودفع مقدّمة بمؤخره واستدار عليها, وفي جذو: الحمام يتجذّى بالحمامة: وهو أن يمسح بذنبه إذا هدر. يقال في نحو الدرّاج: زكزك.
شَرْغَدَان: عقّار يدخل المفتّقة, وبعضهم يقولون: شغردان.
شَرَفَة: لما يعمل من الحجر أعلى الحائط كما في المساجد.
الإيجاز والإعجاز للثعالبي ٩٢ شعر يؤخذ منه وصف شرْفة حائط, والكتاب في مجموعة رقم ٣٦١ أدب. المخصص: الشُّرْفة: ما يوضع على أعالي القصور والمدن, وقد شرّفت الحائط: جعلت له شرفة. في شرح القاموس المستدرك على (شرف) أواخر ص ١٥٥: شرّافة المسجد, وجمعها على شراريف من أغلاط الفقهاء. النهج السديد - رقم ١٣٩٦ تاريخ - هدم شراريف القلعة وترجمت Les tours crenelles. الأغاني ٢/ ٧٦: قام على شرافة من شرافات القصر. ويستدل من القصة أنه يريد الشّرَفة عند العامة.
شرق: شرق من الماء أو غيره, وصوابه غص. عادتهم أن من شرق يكون بعضهم يغتابه أو يذكره بالحسن. المقتطف ٥٦/ ٣٣٠ في الحاشية قولهم في الشام الآن: لا أدري من يذكرني, إذا طنت الأذن, كقول المصريين ذلك عند الغصص بالماء أو السَّعْلة الطويلة. إذا غص أحدهم يقولون له: دايتك معلّقة في السقف, والقصد أن يرفع رأسه فيزول الغصص. انظر باب الغصص بالشراب في المخصص ١١/ ٩٧. الأغاني ٥/ ١٨٠. أغص حذار سخطك بالقراح. مجمع الأمثال ج ٢ آخر ص ١١٣ لو بغير الماء غصصت. جواهر الكنز لابن الأثير الحلبي ٤٠١ بيت في غريق