المختصر لابن الساعي ١١٥ الشمسية مرتين, وفي ٢٠٢ و ٢٠٥ الشمسية والجتر, وفي ٢٤١ الجتر مكررا.
والشُّباك الشمسية معروف, ورسمه .... وهو مضلعات تفتح وتقفل, وليست بعيدة, وقديما سموا الطبقات شمسيات. رحلة ابن جبير ٢٤٤ شمسيات زجاج, وكررت في الصفحة وفي ٢٤٨ و ٢٧٥.
وفي ابن بطوطة ١/ ٥١ شمسات زجاج, وهي للنور, ولكن الشبابيك الشمسية لحجب الشمس, فهي بعكسها. انظر في (قمر) الشمسات الزجاج, ومنها الشمسية التي عملها المعز للكعبة, ولعلها من هذا القبيل.
وفي صلة تاريخ الطبري لعريب - رقم ٦٨٧ تاريخ - ص ١٦ س ٧: ومعه الشمسة, وكان المعتضد جعل في الشمسة جوهرا نفيسا, وفي ١١٩ الشمسة, وفي ١٦٧ س ٢: وعلى رأسه شمسة تظله. هذا يدل أن الشمسة: الشمسية. التحقيق في شراء الرقيق, آخر ١٧١ - ١٧٢ مقطوع في مظلة وسماها شمسة.
المقتطف ٥٦/ ٢٢٥ مقالة في المظلات, وفيه تاريخها. المقطم - الثلاثاء ٢٥ ربيع الثاني ١٣٤٧/ أكتوبر ١٩٢٨: أصل المظلات: تنتمي المظلات إلى أصل ملكي, فقد كانت عند الآشوريين من شارات العظمة المختصة بالملوك. ولم تستعمل في أوربا إلا في أواسط القرن السادس عشر. ونظرت المظلات الأولى في أيدي مشاهير السياح البحريين في إيطاليا وأسبانيا. وأصبحت المظلات الواقية من المطر من جملة أدوات التزين في باريس في سنة ١٦٦٢. فكانوا يصنعونها من النسيج المشمع. وارتاح الناس إلى استعمال المظلات لاتقاء المطر, فلم يمض عليهم قرن من الزمان حتى أقبلوا على صنع المظلات من الحرير,