الشوزك بمعنى الضلع من أضلاعها كما يفهم من العبارة, وفي ٥٠٥ المظلة بدون بدلة الخليفة. وانظر أوائل ٥٠٦ صفة عمل المظلة. واقرأ أواخر المظلة مدة الفاطميين, ووصفها, وفيها الشوزك, ويفهم أنه اسم للضلع من أضلاعها, وفي ٤٤٩ عود إلى المظلة, و ٤٥٥ أن مظلة الفاطميين تابعة للون الحلّة التي يلبسها الخليفة كيفما كانت. وفي ٢/ ٢٠١ ركوب السلطان بالعصائب والجتر. عيون التواريخ لابن شاكر ١٢/ ٥٢ ركوب العزيز الفاطمي بغير مظلة في جنازة وزيره ابن كلّس. وكأنه علامة الحزن, وينظر ابن خلكان.
ابن بطوطة ١/ ١٥٤ القباب التي ترفع رأس السلطان, وفي ٢١٢ مظلات مزركشة ورواق رفع على رأس الملك, وفي ٤١٢ مظلة, و ٢١٦ وفي ٢/ ٣٠ القبة والطير في مصر, وتسمى في الهند بالشطر (جتر). واظر الشطر في ٣٦ و ٣٧ و ٣٨ و ٤٤ و ٥٩ مرتين و ٧٠ مرتين و ٧٧ مرتين و ٨٢ و ١١٤ و ١٢٧ و ١٤٩ و ١٩٠. صبح الأعشى ٣٦١ المظلة وسماها الجنز, ونصّ على الجيم والنون والزاي, وقد تقدم أنها الشطر أو الجتر, فلعله وهم. الخطط التوفيقية ١٢/ ٢٤ المظلة التي كانت للملوك. ديوان الطغرائي - طبع الجوائب - أواخر ص ٦ أبياته النونية في مظلة السلطان, وأنها سوداء, حماء الحفاف أي طرفها أحمر, ولعلها سوداء لأنه شعار بني العباس.
الروضتين ١/ ١٨ الجتر في بيت شعر. النهج السديد - رقم ١٣٩٦ تاريخ - ١/ ١٤٦ الشتر, وترجمت Le parasol وفي الحاشية تكلم عنها. وفي ٢/ ٣٦٢ - ٣٦٣ منه: كون الشيخ عبد الرحمن رسول ملك التتر إلى قلاوون - كان يرفع الجتر على رأسه (أي السلطان) ويسمى بمصر المظلة, وفي ١٠٣ وصفه. صبح الأعشى ٥/ ٩٦ - ٩٧ تكرر لفظ الجتر, وتكرر أيضاً في ٣٣٥ سلسلة