تاريخ - ص ٣٩: في الطائف يسمون التين الشوكي البرشوم.
شول: الشَّوَل, والأشْوَل عندهم: الذي يحسن العمل بيده اليسرى دون اليمنى, ولعل الواو مبدلة من ميم فإنهم يقولون: اِشْوِل, لمن يأتي من أمام ويريدون أن يمشي من يسارهم. كما يقولون له أيضاً: اِشْمِلْ. المقتطف ص ٢٨٢ مجلد ٤٦ سبب الإعسار - أي العمل باليد اليسرى.
والأشول يقال له أيضاً: عسْراوِي, وهو من أَعْسَر الذي يرادفه. خطط المقريزي ج ٢ أول ص ٤٣١: يتعمّم عسراوي, وذكر في (عمة).
انظر الأَلْفَك في الكلام على مادة (لفت) في اللسان أواخر ٣٩٠.
المحاضرات والمحاورات للسيوطي ظهر ص ٧٨ كان عمر بن الخطاب أَعْسر يَسَر, يخرج الضاد من أي شدقية شاء, وفي ٩٥ الأضبط, الذي يعمل بيديه. المجموع رقم ٦٥١ أدب ص ١٦٢: كان عمر بن الخطاب أعسر يسر يخرج الضاد من أي شدقية أراد, أي استعمله لذلك, والمشهور أنه فيمن يعمل بيديه.
الضياء ٣/ ٥١٧ الأيمن والأعسر.
في القاموس: اكْتار الفرس: رفع ذنبه عند العدو, وفي مادة (كير): الكَيِّر: الفرس يرفع ذنبه في حُصْرِه, وفعله الكِيَار, وهو من كاريكير أو يكور (١).
والشُّوال: أصله الجُوالق معرب, ولعل الفارسي جوال. كلام في الجوالق وأصله في شرح الدرة للخفاجي ٢٤٠. الطراز المذهب ٩١ الجوالق. الدرر المنتخبات المنثورة ١٤١: جوال. شرح كفاية
(١) هذا الكلام لا موضع يناسبه هنا - نصار.