الرُّعْلَة: إكليل من ريحان وآس.
الأغاني ٩/ ٨٧: ومعها كأسان وتحيتان, وانظر ٨٨, ولعلها شيء من الرياحين يحيى به الشارب, وفي ج ٢ منه ص ١٢٢: وكان لطيفا في عمل التحيات, فكان إذا حمل الرياحين .. إلخ, وفي ١١/ ٥٤ تتابع ألطافه وتحفه وتحياته إليه.
وقد جرت عادة الإفرنج بتزيين الموائد بطاقات الرياحين والورود. وقد ورد في اللغة: العمار: الريحان يزين به مجلس الشراب. في القاموس: العَمَار: الريحان يزين به مجلس الشراب.
الكامل لابن الأثير ٣/ ٢١٩: معاوية بن خديج لما كان يدخل الشام مدة معاوية كانت تزين له الطرق بقباب الريحان؛ لعله يريد الصحب, وفي ٤/ ٢٠٨ فرش الرياحين في كل بلد يمر به يزيد بن المهلب لما عزله الحجاج, وفي ٨/ ٢٤١ تحية القواد لعضد الدولة بالريحان.
النقرس: شيء يتخذ على صنعة الورد تغرزه المرأة في رأسها, عن القاموس, وفي نسخة الشرح: صفة الورد.
صَحْصَح: فلان صَحْصَح ومِصَحْصَح: أي صاحٍ, وهو مبالغة فيه. انظر في اللغة في (صحّ): رجل صُحْصُح.
صَحْفَة: هو إناء من الفخّار, وهو بعينه طاجن السمك في بعض البلاد, وفي بعضها يسمونه بالزِّويلي أو الزبدية, وفي الشرقية يقولون: الصحفة والبَطِيَّة, لما يقال له في بحري: وعاية.
صحن: الصَّحْن: يطلق عندهم على الوعاء النحاس يؤكل فيه. ابن بطوطة ١/ ٦٠ صحاف الفخّار يسمونها في دمشق بالصحون.
صحى: صِحِي من النوم, والصاحي: ضد النائم, ويطلق على الحيّ: فار صاحي: أي لم يمت. وأكثر ما يستعمل في غير الإنسان, وأصله