فَعْلان (١)
مما خالفوا فيه قولهم: عبد الرُّحمن، بضم الراء، وهم لا يكادون ينطقون بغيره فيه.
فُعول (٢)
في فَعُول، كقولهم: سُفوف، نُشوق ... الخ. أزاهير الرياض المريعة للبيهقي في اللغة، وسط ١٨: العقيليون يقولون: هنّ عدوّات الله، ووليّات الله ... الخ، أي بإلحاق التاء بآخر فَعُول بمعنى فاعل، لأن فُعولا عند العامة محوّل عن فَعول وهم يلحقون التاء به في التأنيث.
المصدر
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المرة والهيئة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المصدر الميمي (٣)
مَفْعَل: المعتل العين قد يصححونه فيقولون: مَنْور.
في آخر مادة (عيط) من اللسان: مَعْيَط، كان قياسه مَعاط، ولكنه شذ.
المصدر الصناعي (٤)
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
(١) وانظر أبا شادوف ٥٤. الضياء ٨: ٤٨٥: أبيات فيها خرسان وتعبان وخجلان, وهي لا تصح.
(٢) انظر شيئا من ذلك في شرح الدرة للخفاجي ١٤٦. انظر أيضا ص ٣٩ من كراس الطيب في (نضوح). خير الكلام (في المجموعة رقم ٦٥٧ أدب) ص ١٨: الخطأ في ضم مثل السحور.
(٣) راجع كراس اللغة, وانظر فيه مزيدا.
(٤) انظر كلاما عنه في المجمع بدمشق ٤: ١٧٦ - ١٧٨. وانظر المصادر مثل الرجولية في الفوائد الملحقة بنسخة لب اللباب (رقم ٢٢٣٧ تاريخ) ص ٣٦٨.