صوت, وهو بعد أن يُمْلَك. وسافر طب في طنطا الضهر: أي وصل إليها وسقط إليها.
طُبّاعَة: قرص من الروث يخلط بتبن وطين ويجفف ليوضع عليه قرص الخبز في الريف, وفي الصعيد يطلقونها على قصعة تعمل من الطين المخلوط بالساس - أي دقّ الكتّان - ثم تجفف من غير نار, ثم يعجم طحين الحلبة ويدهك به باطنها فينعم, فتفتل فيها المفتّلة, والطباعة لا تغسل بل تمسح لئلا يتلفها الماء.
طُبْجِي: هو جندي المدفع. ويظهر أنها لم تستعمل بمصر إلا بعد دخول العثمانيين, وقد ذكرها ابن زنبل في ص ٦٨ من النسخة المخطوطة الكبيرة.
المجموع رقم ٦٧٨ شعر ص ٥٧ في زرّاق. العقد الثمين ٤/ ١٨٥: زراق ضرب دارا بقارورة نفط. تاريخ ابن الفرات ج ٧ أوائل ص ٣٧ (٢): فطيّب أحد الزراقين قارورة وهمّ بقذفها - وكأنه يريد هيّأ - , وفي ١١/ ١٠٢ (٢): ورمى الزراقون قوارير النفط. في شفاء الغرام للفاسي ٢/ ٣٨٢ زراق ضرب قارورة نفط. وذكر في كراس السلاح.
طبخ: الطَّبْخ: يقال للشيء الممزوج المعالج بالنار ليحاكى الأصيل كالذبل أي الباغة والمرجان. فيقال: مشط باغة, ومشط طَبْخ: أي مقلد, وعقد طبخ: للمقلد للمرجان ونحوه, ومشط عاج, ومشط طبخ, وهو مصدر وصف به, والظاهر أنه لا بأس من استعماله, أو يقال: مقلّد.
طِبْسِي وطُبْسِيَّة: هي السلطانية في الأرياف, وقد أشرنا إليها في كلمة (تَبْسِي) , وأما الطِّبْسي بالكسر ففي جهات دمياط يطلقونه على الطبق الصغير للجبن ونحوه.