الشربوش, وما قيل في ذلك من الشعر, وفي ١٦٠ بيت لسعد الدين بن الشيخ الأكبر فيه تشبيه العذار بالقندس.
ما يعول عليه ٣/ ٤٢ شعر لابن حجاج فيه شربيش وعمامة.
سلك الدرر ٢/ ١٥ بيتان فيهما مشربش. المنهل الصافي ج ٣ قبل آخر ص ١٦٢: أرسل الخليفة رسولا مشربشا.
خلع العذار أول ص ٤٦ قندس, وانظر ٤٨. وانظر جلوة المذاكرة للصفدي ١٨٣ أن الحرير كما له بالقندس, وفي ١٩٨ بغلطاق مقندس. وفي المجموع رقم ٧٧٤ شعر, آخر ص ٢٤٣: بدر تمام برجها القندس.
وفي ديوان ابن العشد, آخر ص ٨٣ - ٨٤ وآخر ٨٩ - ٩٠ بغلطاق مقندس. وفي مراتع الغزلان ١٧٠ ثاني مقطوع فيه مقندس. الحسن الصريح في مائة مليح للصفدي ١٢ مقطوعان في قباء مقندس.
في قلائد العقيان للعبدي - رقم ٦١ تاريخ - ص ٣٤ أن الشاه إسماعيل أول من وضع على رؤوس عسكره التاج الأحمر فسموه فزلباش. ولا ندري: أهذا أول استعمال الطربوش الأحمر ÷ومأخوذ من الأروام؟ .
الشرب المحتضر في تراجم القرن ١٣ - طبع فاس - بعد وسط ص ٢٣: شاشية بلا عمامة, وفي ٢٨ محمد بوطربوش. الزرقاني على المواهب - رقم ١٩ تاريخ - ص ١١ قال ابن هشام: هي التي تقول لها العامة: الشاشية (في كلامه على القلنسوة). في ابن بطوطة ج ٢ أول ص ٢٧٢ - باريس - القلانس الطوال الحمر والبيض بالروم. انظر صناعة الشاشية بتونس في صفوة الاعتبار ٢/ ١٢٧.