طَوَّة: للمِقْلَي التي يقلي فيها, تركية أصلها (طاوَة). الدرر المنتخبات المنثورة ٢٧٩: طوّة.
طِيَاب: هو النسيم البارد العليل المنعش. لعله اشتق من طيب الجو والهواء أو هو عندهم أصل مصدر وُصف به. مجلة عين شمس ج ١ ص ٧٣ عمود ٢ طياب أصله مصري. ديوان ابن أبي حجلة ١٨٠ بيت به طياب, أي نسيم. خطط المقريزي ١/ ٦٨ استعماله طياب للريح, ويظهر أنها الصبَّا.
والطيّب يوصف به زيت الزيتون فلا يقولون فيه إلا زيت طيّب, والزيت الحارّ ذكر في الحاء. الأغاني ١/ ٥٩ بيت فيه (قد وجب) , وفي ١٠٢ استعماله لفظ طيب.
طيب: طاب: أي شفي وعوفي من مرضه. وطَيِّب بمعنى معافّى. انظر معاهد التنصيص ٤٢٦. وطيّب عندهم: حرف جواب بمعنى نعم, ومنها حاضر. واطيَّب بمعنى حلق العانة. انظر استحّد في شفاء الغليل ٣٣. وفلان في إيده الطيِّبة: كناية عن طول اليد في السرقة, يقولون: فلان في إيده الطيبة, تسلم عليه وتعدّ صوابعك أي لئلا يسرقها, وفي معناه: في إيده النَّمْلَة, وفي إيده المبروكة, وابن كار.
طير: الطيّارة التي للأطفال سماها الجاحظ الراية في آخر ص ١٢٠ ج ٤ من الحيوان. الجبرتي ٣/ ٣٢ إطارة طيارة, وذكر أنها مثل التي يطيرها الفراشون في الأفراح والمواسم, وفي أوائل ص ٤١ طيارة أخرى. الطيارة التي للصبيان: مقالة عنها لكاتب نجفي: لغة العرب ٢/ ٨٨.
ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج ٤ أواخر ٤٣٢ شيء عن الراية. الجزء الذي عندنا من ربيع الأبرار آخر ظهر ١٢٣ - ١٢٤