راجع ابن بطوطة في ١/ ١٩٧ العجلة وسماها بالبكرة. الروضتين ٢/ ١٦٢ عجلة للعجلة المعروفة الآن أي البكرة. عيون الأنباء ١/ ٢٦٣: عجل لها بكرات كبار. آثار الأول في ترتيب الدول ١٩٢ في وصف الدبابة العجل, ويظهر أنه يريد الطارات لا العربة.
الضوء اللامع ج ٥ أواخر ١٩١: دكَة لها بكر تسحب. مروج الذهب ج ١ أواخر ص ٣٩٠ تسمية عجلة العربية بالبكرة. الحيل وميخانيقا الماء ١٠٤ سمى العجلة أو الطارة التي تدور في الآلات بالدولاب, وترجمت في ١٩٣ بلفظ roué. أقاليم التعليم ٥٢٢: جعلت في صغري صفيحته لولبي عجلتي - أي الأسطرلاب, فاستعمل اللولب لما يسمى الآن بالعجلة. علم الدين ج ١ أواخر ص ٩٨ الطارة التي تسير بها سفينة النار تسمى جرخا وعجلة, وفي ١٧٦ إطلاقه دوّارة على عجلة العربة, وفيها أسماء أجزائها.
والعِجْلَة: وعاء يُجدَل من خوص, ضيق الأسفل واسع الأعلى, له عروتان, تكبس فيها عجوة التمر لثقلها, ويرادفها الرَّند أو القونة, انظرهما في اللسان, وإذا كانت العجلة صغيرة سميت دَكْدُوكا, وخصصت بنقل العجوة البيضاء, والعجلة بقدر قامة الشخص وهو قاعد. وتقول العامة: عِجْل عَجْوة, وهو شبه زنبيل من خوص, أسفله ضيق وأعلاه متسع للعجوة خاصة, لعل أصله عِدْل, وقلبوا داله جيما. انظر عدل قطن في ص ٥٢٤ من شرح المضنون به على غير أهله.
عَجَمِيَّة: لحلوى يُحشى بها الكعك والخشتنان. الجبرتي ٤/ ١٣٧ العجمية في الغريِّبات والخشكنانات. كتاب الأطعمة ١٦٣ حلواء أعجمية, وبعدها عيارها, وانظر العجمية في آخر ١٦٤ وفي ١٧٠.