الفرات ٥/ ٦٦ (٢) نائحة بمصر صارت كالكاتب المنشئ تنوح وتذكر الوقائع, وما ناحت به على العادل بن سلار بن إياس ٢/ ١٨٧ نساء عرب اليسار دقوا ولطموا على الأمير جانم قريب السلطان أمامه, وفي ٣/ ١٨١: فقاموا لنعيهم ودقوا عليهم بالطارات, وفي ١٨٩ وفي ٢/ ٤٦ من ابن إياس ماتم فرج بن برقوق بالمغاني والطارات. التنوير ٥/ ٥٨ بنت الجون كانت نادبة في الجاهلية. الأغاني ١/ ٩٩ - ١٠٠ ابن سريج كان قبلُ نائحا, وفي ٢/ ١٢٩ كان الغريض ينوح في المآتم, وتُضرَب دونه الحجب, فلعله كان خاصا به, وانظر أواخر ١٣١. مجالس المعدّدات والندّابات لزكي باشا: الهلال ٣١/ ١٠٣٧.
انظر التدعِّي - وهو تطريب النائحة - في التبريزي على الحماسة ١/ ٣٣. شوارد اللغة للصاغاني, أواخر ص ٧٣ العَيْلَي: التي تبكي على الميت. ثلاث رسائل للشهاب الحجازي في الأدب ٤٦: في محنِّنة, لعلها المعدّدة, ولم يظهر لنا.
والعِدَّة في الريف: الفَلَقَة, وكانوا يضربون بها, توضع في رجلي الرجل. انظر ما كتب في فلقة.
وعِدّة النجار ونحوه: أي آلته التي يشتغل بهاو أَداواه الجبرتي ٤/ ١٠٣ ستة عشر عدة, أي آلة (الصواب ست عشرة). وعدة الجمل: الرَّحْل. وقد تطلق العدة أيضاً على السرج في الخيل, والبرذعة في الحمير أي الإكاف, ولكن مع ما يتبعها من عنان ولجام. والعدة في دمياط وبحيرة المنزلة تطلق على شِبَاك السمك. عيون الأنباء ٢/ ١١٦ عدة الكحل مرتين, أي الأداة التي بها ما يلزم الكحّال.
ديوان سبط ابن التعاويذي - النسخة المطبوعة - آخر ص ١٤١ بيتان في دست الفاصد, ويظهر أنه عدة المزيّن. تراجم