القصر في تراجم نبلاء العصر لابن طولون ٢٦: قراصيا في علب. علبة التابوت الحنّانة في الحيل المائية وميخانيقا الماء, ولكن يظهر أنها تطلق على التابوت جميعه, فذكرناها فيه.
في ج ٣/ ٣٧٢ من خزانة البغدادي: الدرج بالضم: وعاء الطِّيب كالحُقَّة والعلبة. انظر ما كتبناه في درج. عمل الساعات ٢٣ مقدّمة النساء التي يجمعن فيها البخور والآس وأدوية والولادة - لعلها كالحقة - وفي ٥٨ الطفاف, وصورته مثل صورة المقدمة التي تعمل النساء فيها البخور وقت الولادة.
قطف الأزهار - رقم ٦٥٣ أدب - ص ٣٠٨ مقطوع في علبي.
علف: عَلْفَة: هي التي يضع العربجي رجليه عليها. وحلاوة العَلَف.
علق: ابن إياس ٢/ ٢٨٧ وفي ١/ ٢٦١ ضربه عَلْقَة, وفي ٢٨٠ و ٢٩٣ وأظن أنه ذكرها في غير ذلك, و ٢/ ٥٥ وأول ٧٦, وفي ١٥٨ العلقة بالمقارع. لعله من ضربته عرقة, والعرقة: الدِّرَّة. السنا الباهر - ٢٠٣٣ تاريخ - ص ٢٣٠: فعلقته للضرب؛ يظهر أن هذا أصل العلقة. ذخائر القصر في تراجم نبلاء العصر لابن طولون, أوائل ٤١ بيت من منظومة الصاغاني به العلق والأكل, وعلقة الإبل العضاه, لعل العليق من هذا.
المنهل الصافي ٥/ ٩: ضربه علقة, وفي ٤٠٣ ما قالته النسوة في منكلى, وفيه: علقتو أي ضربه.
وعلقة السافية: هي من علّق الماشية بها, أي ربطها.
وعَلَّق على المواشي: أي وضع لهم العَلَف, ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج ١ أواخر ٢٦٦: علقوا على خيولكم فعلقنا عليها المخالي؛ هذا أصل العليق عند العامة فيما يظهر. الأصل في ذلك تعليق العلف في المخالي ثم أطلق على العلف وإن لم