عُوفَلِّيهْ: بتفخيم اللام: كلمة يقولها الصبيان في وفاء النيل, أصل هذه: اِوْفَى الليلة, أي وفي النيل, أو من عفا الله, والأولى أرجح. ابن سودون ١١٦ أو في الله. ابن إياس ٣/ ٣٧ كلمات ألفها منادي النيل لما وفي في أبيب. وفي ٢٢٧ الصبي الصيَّاح هو المنادى. مطالع البدور ١/ ٢٧ بيتان فيهما ذكر النداء على النيل.
عوق: المِعَوَّقَة: المرأة التي لم تحمل بعد أو تأخر حملها. ومن عادتهم إذا تأخر حمل المرأة تنزل في قبر وتخطو على جثة, فتحمل بعد ذلك, على زعمهم. وفي جهات الشرقية يقولون عَوِّق, أي قِفْ, كما يقول غيرهم: اسْتَنَّى. عَوِّقُه: أي أوقفه.
عوم: طبقات العلماء - رقم ١٤١٨ تاريخ - ص ٢٧٧ مقطوعان في سابح أسود وآخر أبيض, وفي أول ٢٦٤ مقطوع في سابح أبيض.
عون: العُون: أي العَوْن بمعنى العفريت عندهم, لعله لأنه يعين من يستخدمه في قضاء أغراضه.
والعُونة: بمعنى التسخير في العمل, انظر في ١٤٥ - ١٤٦ من أبي سادوف كلام المصنف في وصف العونة والأوسية, وفي آخر ١٤٧ اشتقاق العونة. وانظر في قاموس الإدارة والقضاء تاريخ إلغاء العونة بمصر, وتسمى أيضاً بالعملية, وقد تقدمت. التيسير والاعتبار للأسدي في علم الاجتماع ٦٠ عدد من كان قائما بمصر لإصلاح الأنهر ونحوها من العمال, وأن التسخير كان سببا للفساد في المملكة, وفي ٦١ الجرافة والحفير, ولعلهما يصلحان مرادفا للعملية, وانظر بعد وسط ١٠٤ العونة والسُّخْرة والعملية من الأسماء المترادفة عندهم. خطط المقريزي ١/ ٢٧٠: وترتب المدامسة لحفظ الجسور.
الشريشي ١/ ١٢٨ العون: الشرطي.
عَوِيل: فلان عَوِيل: أي بخيل لئيم, والعويل أيضاً: شريط اللمبة, أي