٤٩: شد وسطه ببوشية؛ يظهر أنها فوطة, وفي ٥١ البساط ... عليه بوشة وبقجة, وفي ١٢٩ بوشة. الآداب الشرعية لابن مفلح, أواخر ص ١٢٧ استعماله خمل المنشفة لما نسمه الآن وَبَرا. انظر الدستورد في عيون الأخبار - رقم ٨٦٢ أدب - ٣/ ٢١٤ وانظر تفسيره بالحاشية, ولعل دست هنا اليد, أي المنديل الذي تنشّف فيه اليد.
فول: فَوّل عليه: صوابه أنه من الفأل, والفأل يستبشر به بخلاف ما هنا. الآداب الشرعية لابن مفلح ٣١٠ الطيرة والفأل. ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ٤/ ٤٣٠ إلى ٤٣٣ الفأل. ويقولون: فال واتْفاول: أي تطير من كذا. يقولون: فال الله ولا فالك. وفي القاموس: مساء الله لا مساؤك, إذا تطيروا من أحد قالوا ذلك. انظر خزانة ابن حجة ٣٩٧. انظر طيرة ابن الرومي في ص ٣٠ من كراس الأدب.
والفول: راجعه في (دمس). وصنف من الفول يسمى بالفول السوداني لا يدمَّس. في الوسيط في أدباء شنقيط ٤٩٤ كرنة المعروفة بمصر بفول السودان, وفي الشام بفستق العبيد, وفي الحجاز باللوز الهندي. المقتطف ٥٥/ ٥١٩ مقالة عن الفول السوداني وأصل بلاده.
الأتراك يطلقون الباقلة على الفول, فهم أخذوه من الباقلاء. نزهة الأنام في محاسن الشام للبدري ٣٠٤ - ٣٠٦ مقاطيع في الباقلاء. عيون التواريخ لابن شاكر ج ١٢ أول ص ٢٤٣ مقطوع في الباقلاء الأخضر ووصفه. حلبة الكميت ٣٨ قصة. أنا ابن من دانت الرقاب له. وذكرناها في مزين أيضا, وفي أول ص ٢٢٢ ما قيل في زهر الباقلاء, وهو الفول, وفي ٢٣٥ ما قيل في الباقلاء, وقبل آخر ص ٣١٩ تشبيه زهر الباقلاء, وهو بعينه زهر الفول. المجموعة رقم ٣٦١ أدب ص ٧١ أبيات في الباقلاء الرطب, أي الأخضر. شرح لامية العجم للدميري - رقم ٨٠٤