عندهم, وهم لا يحبون عودته, فإنه لا يعود قطف الأزهار - رقم ٥٤٥ أدب - ص ١٨٧ عدم كسرهم وراء الضيف جرة لأن ذلك عندهم لا يرجعه. ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ٤/ ٤٤١ إيقاد النار خلف المسافر الذي لا يحبون رجوعه, وفي ٤٤٣ كسر القدر وراءه. انظر في خزانة البغدادي ٣/ ٢١٢ نار الطرد. ما يعول عليه ٢/ ٤٠٩ رقية المرأة, وفي نار المسافر.
والقُورَة بمعنى الجبهة. شرح كفاية المتحفظ ١٩٥: رجل أجبه.
وقوَّر الرغيف: إذا خبز فخرج غير منتفخ بل التصق وجهه بظهره واحترقت أطرافه, وذلك اذا خبز تقريصه ولم يترك مدة ليرتفع انظر (رفع).
قورْمَة: تركية, ويرادفها الخليع, فإنه فصيح. وقد ذكرناه في الخاء لأنه مستعمل عند العامة بمصر, ولكنه خاص بالقورمة التي يحضرها المغاربة, وهم يطلقونه عليها, فأخذه العامة عنهمن.
قُوزِي: للحَمل, تركية. انظر البرق في شفاء الغليل ٤٠. القول النبيل في التطفيل لابن العماد ٣ وصف حَمَل مشوى. كتاب التطفيل لابن الجوزي ٧٩ بنان الطفيلي كنى الحَمَل بأبي حميد, والَجدي بأبي حبيب.
قوس: يطلق عندهم على آلة المنجّد التي يندف بها القطن وفيها الوتر والرُّوس والأَشِية ومعه المِدَقَّة. مادة (قوس) من المصباح فيها: قوس الندف, وفي مادة (ندف) مادة (ندف) منه: المِنْدَف. ديوان ابن أبي حجلة ٩٦ بيت به قوس, أي الذي للمنجد. حكاية أبي القاسم البغدادي, أوائل ص ٤٨ بيت فيه محلاج ندّاف, وفي ٥٠ سماه المندفة في بيت. في القاموس: الحَنِيرَة: مندفة للنساء يندف بها القطن. في أواخر مادة (عيب) من