الضوء اللامع ج ض أوائل ص ٥٠٦ أحد من لقب بابن الكشك, وفي قبل آخر ٨٣٢ أحد بني الكشك. المنهل الصافي ١/ ٣٧٥ في ترجمة ابن الكشك نادرة تتعلق باسمه, وأورد بعدها. الكشك فظ غليظ. وانظر هذه النادرة في ٤/ ١٠٠. انظر في أواخر ص ٣٩٣ من الجواهر المضية في تراجم الحنفية حكاية الشخص الذي كان يلقّب بالكشك. الدرر الكامنة ج ٢ أوائل ص ٤٨ تورية فيمن اسمه الكشك.
في أمالي القالي ٢/ ٢١٦ المَضِير سمي مضيرا لبياضه, ومنه مضيرة الطبيخ. نشوار المحاضرة - الجزء المخطوط - أواخر ٨٤ مضيرة بفراريج. شرح كفاية المتحفظ ٤٣٦ المضيرة. حكاية أبي القاسم البغدادي ص ٤٠ أواخرها: المضيرة, ولم يفسرها وإنما وصفها بعض الوصف. محاضرات الراغب ١/ ٣٧٩ المضيرة, وبعدها الكشك, وفي ٣٨٧ المضيرة تسمي الشيخ اليهودي عند الصوفية. انظر المضيرة في العقد الفريد ٣/ ٣٨١.
في ص ٢٧٠ ج ١ من اليتيمة أبيات فيها المضيرة والكشكية, مما يدل على أنهما مختلفان. إرشاد الأريب لياقوت ٦/ ٢٧٧ قصيدة في وصف المضيرة - المغرب - ٤١٨ تاريخ - أواخر ٥٣. ومضيرة كالفضة البيضاء. مروج الذهب للمسعودي ٢/ ٤٢٧ أبيات في المضيرة.
لطائف المعارف للثعالبي - رقم ٢١٦١ تاريخ - ص ١٢ أول من عقد المضيرة معاوية, وكان أبو هريرة يأكلها عنده, ويصلي عند عليّ رضي الله عنه. روض الأخيار المنتخب من ربيع الأبرار - النسخة الطويلة المخطوطة - قبل آخر ص ٢٠٦: قيل: أول من صنع المضيرة معاوية. وفي الحاشية: المضيرة ذو غبا؛ فلعلها