٢٣ المستظل: أطم أحيحة, وآخر اسمه الضحيان. الأغاني ١٢/ ٤٩ أول أطم بني بالطائف.
حلبة الكميت ٢١٥ قصة (فنفّشت أذنابها) وفيها المنظرة, ويظهر أنه يريد الكشك في البستان. لعل الكشك ترادفه المنظرة. وانظر ما كتب فيها, أي في (مندرة). راجع ما كتبناه في مندرة, فإننا نرى أن المنظرة - على ما وصفوها به - كانت كشكا, وهي عندنا أولى من جوسق.
الفِلا: أي القصر الصغير في الخلاء يرادفه الجوسق. في نفحة اليمن - الكبيرة - من آخر ص ٧ إلى ٨ ما يدل على جواز إطلاق الجوسق على الفلا.
الجبرتي ٤/ ٢٧ قصر من خشب يركب بشناكل, كان الألفي ينقله على الجمال في سفره.
وكُشُك: نوع من الحمام صغير, أخذ من التركية, ولكنهم يطلقون الكُشْكَة على هنة كالوردة تكون في صدر هذا النوع من الحمام ويزعمون أن تسميته بكشك من ذلك؛ وهو خطأ. المقتطف رسم الحمام الكشك في مقابل ص ٢١ ج ٥٣ وسماه بالبوميّ.
كُشك الديدبان يسمى بالشام قولا أو كفريت, وقد وضع له المجمع: المَحْرَس: مجلة المجمع العلمي العربي ٢/ ٨٣.
النهج السديد - رقم ١٣٩٦ تاريخ - ص ١٨٩ تكرر ترجمته للحصن بلفظ Chateau.
كُشْكار: في المثل: «كُشْكار دايم ولا علامة مقطوعة» لنوع من الدقيق خشن من النخالة, وهو الخشكار. انظر في معناه خاص الخاص