مذهب, وفي ٢٧٩ عدم حج محمل الشام, وبعده حج العراقيين والشاميين بمحمل, وفي ٢٨٢ حج العراقيين بلا محمل مرتين, وفي ٢٨٣ حجهم بمحمل مرتين, وفي أول ٢٨٥ وبعده مرة أخرى, وفي ٢٨٧ لم يحج العراقيون بمحمل مرتين, وفي ٢٩٤ حج محمل من العراق, وفي ٢٩٩ ورود أمر من السلطان بإعفاء الشريف من تقبيل خف الجمل, وفي ٣٠٢ إبطال الظاهر برقوق دورة المحمل, ويظهر أنها في الرجبية, وفي ٣٠٦ إلى ٣٠٧ إعادة ذلك, وفيها عفاريت المحمل, وفي ٣٠٤ حج العراقيين بمحمل كالعادة مرتين, وفي ٣٠٩ حج الكركيون بمحمل لطيف, وفي ٣١٥ حج محمل من الكرك. وفي ٣١٠ حج العراقيين بمحمل بعد انقطاعة ١٧ سنة, وانظر ٣١١, ٣١٢ مرتين وفي الأخيرة منع المصريين العراقيين من دخول مكة وإحضار محملهم إلى مصر, وفي ٣١٣ حج العراقيين بمحمل وعدم إدخاله مكة, وحادثة حصلت. وفي ٣١٥ - ٣١٦ منع محمل العراق من دخول مكة بكسوته وجلبه بعد ذلك لمصر, وفي ٣١٧ حج العراقيين بمحمل كالعادة أربع مرات, وفي ٣٣٠ وقوع شقاق بين المصريين والشاميين بسبب سبق المحمل الشامي للمصري, وعقر جمل الشامي, ثم صلحهم, وفي ٣٣٥ القاضي بركات هو ثاني متعمم تولي إمارة الحج من أولاد العرب في الدولة العثمانية, وفي ٣٩٤ دخول المحمل لمصر في وقت مخالف للعادة, وفي ٤١١ - ٤١٤ تولية شيخ العرب عيسى بن إسماعيل أميرا للحج, وفي ٤٣١ تقدم المحمل الشامي على المصري وما حصل.
خطط المقريزي ١/ ٢٠٢ صحراء عيذاب, ذكر أن بها طريق الحج ثم بطلان ذلك. مواكب ربيع ص ١٧١ كون النظر إلى المحمل حرام بسبب زركشته وكلام في ذلك. الكامل لابن الأثير ج ٤ أواخر ص ١٠٨ كراسي المختار.