في مادة (جلس) ص ٣٣٩ من اللسان: قاعدة الفرس في تقديم المضاف إليه على المضاف.
ترجمة الكلستان المخلّع (رقم ١٧٦ أدب) ص ٩١ بالحاشية: كسر أوّل المضاف في المركّبات الإضافيّة، نحو نِيْمِروذ: اسم مدينة - بكسر آخر ميم ومعناه اللغويّ نصف يومَ.
سبحة المرجان ص ٢٣٥: ياء النسبة ساكنة في الفارسية والهندية.
المجموع (رقم ٦٠١ أدب) ص ١٠١ في رسالة البلدان: التاء والراء في الفارسية للتفضيل نحو بزرك: كبير، وبزركتر: أكبر.
في المعرّب والدخيل لمصطفى المدنيّ ما نصّه: كَلاباذ: محلة كبيرة ببخارى، وهي بالفتح وإعجام الذّال، على القاعدة المقرّرة في الفارسية التي أشار إليها ظهير الدّين الفاريابي بقوله:
احفظ الفرق بين دال وذال ... فهو ركنٌ في الفارسيّة مُعظَمُ
كلّ ما قبله سكون بلا وا ... وٍ فدالٌ، وما سواه فمُعجَم
كذا في حاشية «شرح النخبة» لسريّ الدين الدروديّ الحنفيّ المصريّ وفي مواكب الربيع ص ١٨٨: «الزُمرذ - بزاي فميم فراء مشدّدة مضمومات، فذال معجمة كما صوّبه الأصمعيّ، وقال ابن قتيبة: مهملة: والأوّل هو مقتضى الفرق في لغة الفرس المنظوم في قول بعضهم:
إنْ تَلت الدّالُ صحيحاً ساكناً ... أهملها الفرس وإلاّ أعجموا
فإنّه فارسيّ معرّب معناه: الزّبَرجَد».
كناش الكواكبيّ ص ٨٢: الفرس يقدّمون المضاف إليه على المضاف في المركّب الإضافيّ إن كان عَلَماً. وانظر كلمة ساباط في الدّرر المنتخبات المنثورة ص ٢٠٨.