والأقرع المِسَلاّني: هو الذي يحكّه قُراعه, فيأخذ مسلة يحك بها رأسه أو يحكها بإصبعه, ثم تصير له عادة بعد برئه.
مَسْلِى: أي السمن المستخرج من اللبن لا الذي يُسلى من الألية, العامة أخذته من سلأت السمن. رحلة الأمير يشبك ٦ مسلى. انظر الروض الأنف ج ص ١٣٢ - ١٣٣.
مُسْمار: هو اللبن الذي ينزل أولا من الضرع. يأخذونه ويحمصونه في الأفران ويدقونه. فإذا أرادوا عمله, أضافوا منه شيئا على الحليب ثم يضعونه في الفرن, فيكون له طعم لذيذ شهي. ويرادفه اللبأ. راجع سرسوب في (سرسب).
والمسامير التي تكون على الأبواب. خلاصة الأثر ١/ ١٣ المسامير الكواكبية. قال المقريزي ١/ ٣٩٧ الكاز غندات الملبسة ديباجا. المكوكبة بكواكب فضة. وفي فقه اللغة - طبع اليسوعيين ص ٩١ القتير: رؤوس المسامير.
مَسْمط: انظر (سمط).
مَسْند: للمخدة التي يستند عليها.
مَسُورَة: هي ماسورة للماء أو للغاز. قطف الأزهار - رقم ٦٥٣ أدب - ص ٣٠٧ مقطوع في فتّال حرير, وفيه ماسورة. ولعل ماسورة الماء على التشبيه بهذه. عيون التواريخ لابن شاكر ٢٠/ ٢٧٧ بيت في وصف شقائق النعمان:
كأنه وجنات الغيد قد نقطت ... بالمسك من تحت أطرافه المواسير
انظر مصرة في الدرر المنتخبات المنثورة ٤٢٤, وفارسيتها ماسورة, وعربيتها إستاج. في القاموس: الإستاج: شيء يُلفّ عليه الغزل.