لا يزار. حكاية أبي القاسم البغدادي ٩ بيت فيه مشقاع, لعله الأصل في مشكاح. اليتيمة في ٣/ ١٨٨ مشقاع في بيت في القصيدة الساسانية. وانظر الشقاع في أول ١٩١, ولعل المشقاع منه, وفي التفسير المشاطح. وقد ذكرناه في (شقع).
نشوار المحاضرة, أول ٢٦٣ أبو مشاكحل في قصة وأن العامة إذا افتخرت على إنسان قالت له مثل ذلك.
مَشْمِش العظم: أي طحنه بأسنانه, وفلان ممشمش: أي تَعِب, وهو مجاز.
وانظر المشمشية في ص ٢٥ من كتاب الأطعمة, وهي تخالف ما عليه الناس الآن بأنها تصنع من مشمش طري, وفي ٥٤ مشمشية, وليس فيها مشمش, وقبلها جلابية, وأنها على صفتها, وفي ٧٥ مشمشية باللحم والمشمش اليابس. كنز الفوائد في الموائد ٦١ المشمشية, وفي ٧٢ طبيخ المشمش, وفي ٧٨ مشمشية. حكاية أبي القاسم البغدادي ٤٠ ولم يفسرها.
الروضتين ج ٢ آخر ص ٢٠٩ - ٢١١ أبيات في مشمش الشام.
تقول العامة: «في المشمش» للشيء البعيد الوقوع. وانظر في تاريخ الأدب لحفني بك قول بعضهم: في المشمش, وكونه تاريخا لوفاة برقوق, وهو للشيخ عثمان مُرُوخ.
الدُّراقن كعلا بط وقد تشدد الراء: المشمش والخوخ, شامية. وانظر ما كتب في لغات الأمصار.
مِشَنَّة: الظاهر أن المشنة أصلها المِشمَّة, وكانت تستعمل لوضع ما يشمّ ثم حرّفت واستعملت لكل شيء. ابن إياس: مشَنّات فيها فاكهة في ٢/ ٢٤٤, وانظر ٣/ ١٢٧ و ٢٠١.