أَتَك: كلمة تركيّه بمعنى الذيل أو طرف الثوب, والعامة تطلقه على ذيل الكبراء الذي كانوا يقبّلونه. الجبرتي ١: ٢٥٦, الدرر المنتخبات المنثورة للمفيد ص ١٠.
صبح الأعشى ٦: ٣٤٠ - ٣٤١: جواز تقبيل اليد. نيل الابتهاج ص ٢٣٥: شيء عن جواز تقبيل اليد. محاضرات الراغب ج ١ ص ١٨٩ - ١٩٠: تقبيل اليد, ومن أجازه, ومن منعه, وتقبيل الأرض وأشعار في ذلك. غذاء الألباب شرح منظومة الآداب للسفاريني ج ١ ص ٢٨٧: حكم تقبيل اليد, وتقبيل الأرض أمام الملوك وحكمه شرعا. المجموع ذو الورق الأزرق ص ٢٧٨: بيتان في تقبيل ذي الملوك. آثار الأول في ترتيب الدول ص ٦٠: الخدمة تكون بتقبيل الأرض أو البساط أو اليد ... الخ, وفي ٩٩: تقبيل الذيل والرجل واليد.
كامل ابن الأثير ٢: ٢١٢: تقبيل عمر وشرحبيل ركبة سيدنا عمر حين لقياه, وهو راكب في فتح القدس. وفي ٢١٥: تقبيل سعد بن أبي وقاص رأس هاشم ابن أخيه, وتقبيل هاشم قدم سعد.
مروج الذهب ٢: ١٠٣: رَوْح بن زِنْباع يقبل أطراف عبد الملك لعله يريد يديه. وفي ص ١٢٦: ما يدل على أنه يريد بالأطراف اليدين والرجلين. مواسم الأدب ج ١ أوائل ص ٤١: ومدّ يده فقبّل أطرافه, أي عبد الملك بن مروان, ولعله يريد أطراف يده. الإحاطة ١: ٣٦٤: ما يدل على أنهم كانوا يلثمون أطراف الملوك.