أَجَازَة: صوابها: إجازة. الإشارة إلى من ولى الوزارة لابن الصيرفي ص ٣٦: سأل الفسحة له.
أَجْرَد: لبن أُخذ زبده, أو مرق لا ولدك فيه. وهو في تفسير لبيت عند التبريزي على الحماسة ج ٤.
أَجْرَنْ: هي أجل أن. «ما يعوّل عليه» ج ٢ ص ٦٥: جلباب الله, فيه أجِنّك: أي: من أجل أنك.
شفاء الغليل: ص ٢٦: أجنِّى ... الخ.
أَجْرُود (١): انظر آخر ص ١٨ من مستوفي الدواوين, ففيها مقطوع في أجرود, واستعمال المصنّف هذا اللفظ. والشريشي على المقامات ج ١ أوّل ٣٤. والمجموع (رقم ٦٧٨ شعر) ص ٢: في أجرود وقد عبّر المصنف بهذا اللفظ, وهو من القرن التاسع.
أجْزَاخَانة: خطط المقريزي ج ١ ص ٤٢٠: خزانة الشراب بالقصر, وفي ج ٢ ص ٢٠٠: سمى الأجزاخانة: دَواخانة.
وفي ص ٢٦٦: جعل أحمد بن طولون خزانة شراب وأدوية بمسجده, وطبيباً يحضر فيه يوم الجمعة لما عساه يحدث.
خطط علي باشا مبارك ج ١٢ أواخر ص ٢٤: الدواخاناه أي الصيدلية.
عيون الأنباء ج ٢ ص ٧٩: خزانة الأشربة والمعاجين, لصيدلية المنصور الخاصة.
(١) هو من لا ينبت له شعر في عارضيه.