إزَار: عبارة عن الدسم الموجود باللحم, يقول رخت الفرخة أو اللحمة الإزار وقت السّلق: أي أخرجت دسمها في الماء. راجع (زير).
أَزَح: بمعنى قفز, فصيحة. وقد أخطأ الناطقون بالجاف في قولهم: قَزح, وأصاب أهل المدن فيها. وقد أعدنا ذكره في القاف لسهولة الكشف.
أَزْمَة: أزمة الهدم. انظر رسمها في ص ١٤٩ من (رقم ١١ تعليم). تاريخ ابن الفرات ج ١١ وسط ص ٦٨ (١): أخذ السلطان بيده قطاعة وأخذ يهدم بنفسه, ومضى مثله في أوّل ص ٦٥ (١).
في (قرع) من اللسان, أواخر ص ١٣٦: المقراع كالفأس يكسر بها الحجارة.
أزْمِيل: أزميل النجار. انظره في كتاب الفنون الصناعيّة ص ١١٦ وانظر رسم أزاميل في ص ١٤٢ من (رقم ١١ تعليم).
الجبرتي ج ١ ص ١٨٧: الأزمير. وفي ج ٤ ص ٢٨: نقشوها بالأزمير. وهو أصناف عند النجّارين, منه الصغير والكبير والعريض والدقيق, ومنه نوع يسمّى: الضِّفرَة, حديدته منثنية من طرفيها طولاً كأنها تشبه الشقرف الذي بالبساتين قليلاً, ويد الإزميل عند النجَّارين تسمّى: النِّصاب.