وفي أواخر ص ١١٤: سليمان جلبي لولد صاحب الكناش .. وما زالوا في العراق يقولون هذه الآن.
في جمادي الثانية سنة ١٣٤٤: قرر الكماليون إلغاء لقب (أفندي) لأنه مأخوذ من اليونانية, والحقيقة لأن أهل العلم كانوا يلقبون به.
قول بعضهم إن «الأفندي» عربية من «الفند» وأحال على شرح الدرة للآلوسي ص ١٠٦ لكلدة. «المقتطف» ج ٦٤ ص ٢٤. «الهلال» ج ١٩ ص ١٦٧: أفندي وأصله.
«السنا الباهر» (٢٠٣٣ تاريخ) أوّل ص ٥٩٥: بيت فيه (أفندي) والمراد: قاضي زبيد.
السجل العثماني ج ١ أوائل ص ٨٩: الأفندي أطلق على أولاد سلاطين آل عثمان في مدة السلطان عبد المجيد فقط, وذكر ما كانوا يلقبون به قبل ذلك.
«الروض الأنف» ج ٢ ص ٣٠٤: معنى «السيد» ومن يطلق عليه. «بدائع الفوائد» ص ٥٠٩: اختلافهم في إطلاق السيد على البشر.
أَفيز: في ياي العجلة, أي العربية, لعله من القفز لأنه يقفز كلما ضغط عليه وتُرِك.
أَفِيفَا: قالوا عنها: نخب, والنخب: القدح الكبير, فكأنهم يريدون: شرب نخبه, أي قدحه في صحته. انظره في «اليتيمة» في شعر في ص ٤٩٦ ج ١.