في «مجموعة الأوامر الصادرة من محمد علي باشا» التي عندنا ج ٢ ص ٣٠٧: أمرٌ به كسوة الألاي: أي الموكب.
«رسملّي عثمانلي تاريخي» (١٨٥٣ تاريخ) ج ١ ص ٤٨٨ - ص ٥٢٦: ترتيب الآلاي أي الموكب.
وقد سمعنا نحن من بعض الشيوخ من يقول: بدلة الآلاي, أي بدلة التشريفة.
وفي «الوقائع المصرية» عدد ١٤ شوال سنة ١٢٤٦ قال فيه: ترتيب آلاي عيد الفطر, والمراد التشريفة.
أَلايْليِ: كلمة مستعملة في منازل الأتراك تقال للطفل ليفتح كفه ويقلبها محركا لها, للهو واللعب, وهم يغنون له بها. فإذا قدر على التكلم قالها وحرك لها كفه. والظاهر أنها دعاء له بأن يصير عظيما وأميرا يحضر الألاي, أي الموكب, أي يصير موكبيا, لأن «لي» علامة النسبة في التركية. وبعضهم يقول: كلايلي, وهي تحريف ألايلي, ظنوا أن الألف أصلها قاف, فقالوها بها. ورققوها.
أَلْبُوم: للمجموع تحفظ فيه الصور أو ما شاكلها. استعمل في «الضياء» ج ٣ ص ٧٧ لفظ الديوان لألبوم طوابع البريد.
ألْتِن: ألتن عليه. وأَلِتنَه: هي في معنى أَلسِّ عليه. ولعلها من (أَلِّث).