«الشريشي» ج ١ ص ١٨٥: من ألفاظ العامة بالمشرق: هلم نأخذ دستا. وانظر الدست في القاموس, وشفاء الغليل ص ٩٧ - ٩٨.
وفي نشوار المحاضرة ص ٢٤١. تكرر ذكر «الدست» لطابق الشطرنج. وفي الأغاني ج ٨ أوّل ص ٦٨: قول امرئ القيس: ما كنت لأفسد عليك دستك: أي طابق الشطرنج.
«لطف السمر» في القرن ١١, أوّل ص ٤٠: استعمل (تخت قمار) ويظن أن هذا يقال له الآن: بَرْتِيتة.
إيه: بالإمالة: أي شيء, كأنهم جعلوا الهاء المختصرة من «هو» مكان شيء, أو يكون أصله: أي شيء هو ثم حذفوا لفظ شيء. وقد وجهها الرافعي توجيها آخر نقله عن «القالي» ج ١ ص ١٤٢ من كتابه تاريخ أدب اللغة, والمرجح ما ذكرنا. ويقولون: ابن الأيه: كلمة سب, كأنهم يريدون: ابن المجهول, والأغلب إطلاقها على من يستجاد عمله القادر على عمل الغرائب.
الكتاب (رقم ٦٤٨ شعر): مقطوع في ملالي فيه (إيه). وفي الإنكار يقولون: راجل أيه. وانظر واو الإنكار في الرجلوه, من «القاموس» ج ٤ ص ٤٠٥. همع الهوامع ج ٢ أوائل ص ٧٠: أعمراه, أعمروه .. الخ. الأقصى القريب ص ٢٤ - ٢٥: أحمداه.