شفاء الغليل ص ٤٨ - ٤٩: الباغ. شرح المضنون به على غير أهله ص ٣١٩: فقيِّم الباغ ... الخ. وانظر هذا اللفظ ومعناه في «خلع العذار» ص ٦. نزهة الجليس ج ١ ص ١٤٤ - ١٤٥ الكلام عن باغ أي البستان. وكلام في جواز استعماله, ذكرناه في المقدمة, في عدم جواز استعمال المولد. خلع العذار ص ٤٣: وخاله الأسود جَنّانه.
مراتع الغزلان آخر ص ١٠٤: مقطوع في (خُولي) ويريد البستاني. وقد ذكر في (خولي) في حرف الخاء.
كناش المحاسني آخر ص ١٢٢: بيتان, وهما لأحد الأندلسيين فيهما (جَنّان) للبستاني. تحفة العاشقين (رقم ٩١٤ شعر) ص ٤٠٢: مقطوع في «جنان». في القاموس, مادة (تحي): التاحي خادم البستان, وراجع غيره فلعله يريد أجير البستاني.
بدار: يطلق في الإسكندرية على الدورق من الفخار ذي الحلق الواسع, فان كان من الزجاج سمى شَفْشَقا. وأصل الشفشق كان يطلق على الدورق الفخار ذي الحلق الواسع الذي به خروم وثقوب. ثم أطلق أيضا على الزجاج.
بِدّ: بدي: هي محرفة عن .. بُودِّي أن أفعل كذا أو من: لا بُدَّ. والأول هو الظاهر, ولكن العامة تقول عنه: من كل بُدّ: أي لا بد أو وبده يفعل كذا. وربما أضافوه إلى ما لا يعقل