بَرَبَنْد: صوته زي البربند يطلقونه على الساتر المتنقل من الخشب, يوضع أمام الأبواب, وأصله إفرنكي, ويرادفه: الحاجب. والأتراك سمّوه: باروان. راجعه في معجم سامي بك.
بربور: للمُخاط المتدلِّي من الأنف. وفي «نفح الطيب»: حادثة الفتح ابن خافان في القطعة التي كانت في أنفه. في اللغة: الذَّنين والذُّنان: رقيق المخاط. والأَذَنُّ: من يسيل منخراه. والزَّناء: للأنثى التي يسيل منخراها. في اللسان ص ١٣٨: مادة (رغم): الرُّغام أو الرّعام: المخاط الخ .. ذعارير الأنف: ما يخرج منه كاللبن.
وبربر القطن: إذا تفتح وتدلى على التشبيه ببربور الإنسان. وبربور العرق: هو طرف الرافدة الرقيق ويكون فيه لين.
بُرَبيطْ: هو نبات مائي, أوراقه عبارة عن سيقان جوفاء كالأنابيب يطول نحو قامة الرّجل, قد يوضع على العروض ويلطخ بالطين.
بُرتُقان: هي لغة المدن فيه. وبعض بلاد الريف كالقليوبية يقولون: بردقان وهو البرتقال. «الضياء» ج ٧ ص ٦٢٣ - ٦٢٤: لفظ البرتقال: وفي المقتطف ج ١٨ ص ١٨: سمي بذلك باسم البلد, من مقالة لأحمد زكي باشا. «علم الدين» ج ٤ أوائل ص ١٤٦٤: البرتقال أصله من الصين والهند.
برتيتة: برتيتة قطن: أي بَيْعة منه, هي من التليانية.