Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Mu'jam Taymur al Kabir fii al Alfaazh al 'Aamiyah- Detail Buku
Halaman Ke : 336
Jumlah yang dimuat : 1770

ولعل بعضهم عرَّبه به أو يكون من تحريف بعض الناسخين. ولا نذكر أننا رأيناه في كلام لعربي, إلا فيما رواه الثعالبي في الإيجاز والإعجاز عن معاوية بن أبي سفيان أنه قال مرة لجلسائه: «وددت لو أن الدنيا في يدي بيضة نيمرشت فأحْسُوها كما هي». ولكن لا يخفى أن العبارة ليست مسوقة للاستشهاد اللغوي, فلا يصح الاحتجاج بما فيها في اللغة, لاحتمال أن تكون مروية بالمعنى فضلا عن أن تكون القصة موضوعة. وإذا كانوا نازعوا في جواز الاستشهاد في العربية بالأحاديث الصحيحة لجواز روايتها بالمعنى, فبالأولى عدم الاستشهاد بما في العبارات المروية في كتب الأدب والتاريخ, وإنما يستأنس بها إذا دعمت بنص لغويّ. وممن استعمل النيمبرشت من المولّدين المقريزي في خططه في الكلام على خزائن الجوهر والطيب والطرائف الفاطمية, فقال (١: ٤١٥): ووجد عدة أقفاص مملوءة ببيض صيني معمول على هيئة البيض في خلقته وبياضه, يجعل فيها ماء البيض النيمبرشت يوم الفصاد. ومنه يعلم أنهم كانوا يستعملون ظروفا يُحْسَى بها هذا النوع من البيض كالمستعملة اليوم إلا أنهم كانوا يجعلونها على مشاله في الصورة واللون.

ويرادفه في العربية «الرّعَاد». وقد رأيته في رسالة لأحد أفاضل المغرب في تفسير أعشاب وعقاقير تدور على ألسنة الأطباء بأسماء لا تعرفها العامة. ونص العبارة: الرعاد هو البيض المطبوخ نصف طبخ بحيث يبقى يرتعد إذا هزّ, وهو النيمبرشت. وذكر


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?