وخاصتهم أو كتابهم يضبطونها: بَرْنِيطة - بفتح الأوّل وكسر النون, وقد قالوا في مرادفها: القُبَّعة, وخصوها بها.
الإسحاقي ص ١٨١: قلنسوة ملك الفرنسيس تسمّى غفارية, وبيتان فيها. وفي ص ٢٢١: أوّل لبس اليهود الطراطير, والنصارى البرانيط, مدّة حسن باشا المتولى على مصر سنة ٩٨٨. واستعمل لها في نتيجة الاجتهاد ص ٢٥: الشمرير, وفي ص ٣٤: الشمارير للجمع. وفي ص ٧٦: الشمرير, أي البرنيطة.
بَرْنِيَّة: في الريف فقط. وفي المدن يقال لها: قِدْرَة. انظر في الطراز المذهب ص ٥٤.
برهق: بَرْهوق: لعرق ندى يظهر في الأرض, أي طبقة قد تظهر عند حفر بئر أو نحوه, لونها إلى الزرقة غير متماسك, يخشى منه لأنه ينهار على الحافر, فعادتهم في حفر الآبار أنهم يدعمونه بحطب القطن طيَّا حتى لا ينهار, ولونه يبرق, ولذلك بعضهم يسميه: بَرُّوقا. ولعل البرهوق محرّف عنه, أو يكون لفظا مصريا قديما.
بَرْوة: بروة الصابون. والبروة: عود من خشب أشيه بكُريْك الفران يخرج به الفرَّان في أفران السوق الخبز من الفرن. ويرادف هذا اللفظ: البشكور, والكشكور, والنشو, والعود. وراجع كلا منها في حرفه.
بُرُوجي: راجع (بوري) في هذا الحرف, وهو يرادف معناه. وفيه أن الضارب في البوري يسمى: البروجي, ويرادفه: المُنَفِّر: الذي يضرب بالنفير الخ.