والبلطجية: فرقة من العسكر للهدم ونحوه, ثم صاروا يطلقون البلطجي على ما يسمى اليوم مراسلة.
بَلْطُو: هو أيضا السَّاكو. وراجع ما كتب في (سقر) عن القَباء, ففيه ما يرادفه.
«لطائف المعارف للثعالبي» (رقم ٢١٦١ تاريخ) أوّل ص ١٢٨ المَماطر المشمَّعة التي لا تبتل على الأمطار الكثيرة من صناعة الصين. وفي تصحيح التصحيف وتحريف التحريف, نقلا عن «تقويم اللسان» لابن الجوزي, «وتثقيف اللسان» للصقلي, وذيل لادرة للجواليقي والعبارة له: «ويقولون لضربٍ يتَّخذ من صوف: مَنْطَر. والصواب مِمْطر, وهو «مِفْعل» من المطر كأنهم أرادوا أنهم يلبسونه في المطر».
«خاص الخاص». للثعالبي ص ٩٨: بيتان في استهداء ممطر: هو بلطو المطر. «الأغاني» ج ١ ص ١٠١: الممطر في بيت لعمر ابن أبي ربيعة. «ديوان سبط ابن التعاويذي» النسخة المطبوعة ص ٢٠٩: أبيات في ممطر. «المجموع» (رقم ١١٣٦ شعر) ص ١٨: في استهداء ممطر للبحتري. وفي ص ٣٢ منه: استهداء ممطر من صوف الخ. «الأغاني» ج ٥ ص ١٤٦: واعجلي بممطري, في شعر.
صلة تاريخ الطبري لعريب (رقم ٦٨٧ تاريخ) ص ١٨٢ س ٥: فنزع ثيابه وهي عطاف, وعمامة ومنطقة, وسيف بحمائل.