محاضرات الراغب ج ١ ص ٧٠: أبيات لكشاجم في لوح هندسة:
وقلم مداده تراب ... في صُحف سطورها حساب
يكثر فيه المحو والإضراب ... من غير أن يسودّ الكتاب
حتى يبين الحق والصواب ... وليس إعجام ولا إعراب
فيه ولا شك ولا ارتياب
لا شك أنه هو: التختة والكتابة بالطباشير.
الحيل ومنخانيقا الماء ص ٢٢٠: تخاخ, مرّتين, وترجمت في ص ٢٢٥ بلفظ: Planches أي: ألواح خشب, والظاهر أنها محرفة في النسخة عن تخاج. وانظر تفسير التخاتج في آخر الكتاب, وواحدتها تختجة, وهي فارسية قديمة, والآن يقولون: تَخْتَة الجلوس في المدارس.
تَخْتَبُوش: أو تَخْتَه بُوش. انظر: النَّجيرة, وانظر السدَّة في مادّة سدد من المصباح, وقيل إن إطلاقها على السقيفة على الباب خطأ الخ.
وانظر الشاذروان في اليتيمة ج ١ ص ٣٧١ فلعله يرادفه.
آخر ص ٢١٨ من الكتاب (رقم ٦٤٨ شعر) مقطوعان في وصف الشاذروان, ويفهم منهما أن الماء يسيل فيه.
تَخْتَخ: فلان متختخ أي: سمين مكتنز اللحم. وسيأتي في تخ العجين, ولعله منه.