الهلال» ولم يذكر لها مرادفا, وكذلك فعل السيد عبد الله نديم في الأستاذ. وأما «اليازجي» فإنه انتقدها في مجلة البيان في مقالة اللغة والعصر, ووضع لها الرّعاد, وهو ترجمة الاسم الإفرنجي. ابن بطوطة ج ١ ص ١٣٧ الحرّافة تسمى في زمنه في بغداد: الشبارة, وهي شبه السلورة.
خطط المقريزي ج ١ ص ٢١٨: المرمّة: يفهم أنها سفينة تحمل المِيرة والسلاح. قال: وحولها حرّاقات تحميها. فاستعمل الحرافه للسفينة الحربية, أي البارجة. تاريخ الوزراء ص ١٩: الحراقات, وهي: السفن الحربية الخ.
تَرَبِيزة: هي الخوان أو المائدة. ويطلق عليها بعضهم الآن طاولة, وهي تُليانية, وفي الإفرنسية تَابْل. شرح الدرة للخفاجي ص ٣٨: المائدة والخوان. ابن بطوطة ج ٢ ص ٢٢: مائدة بأربعة أرجل. وفي ص ٨٧: وعاء شبه المهدله أربع قوائم, وهو للطعام.
وفي ج ٢ ص ١٠٧: خونجة: لعلها تصغير خوان بلغة الترك. «ابن هشام علي بانت سعاد» ص ١٤٣: رأي في اشتقاق الخوان الذي يؤكل عليه. في كتاب المعرب والدخيل للمدني ما نصه: «الخِوان بكسر الخاء, والواو الخفيفة: طبق كبير من نحاس, تحته كرسي ملزوق به, وأصله اسم أعجمي, وسمي