تَكْعِيبَة: وبعضهم يقول: مِكَعَّب. رحلة ابن جبير ص ٢٣٢: عريش العنب.
وفي ابن بطوطة ج ١ ص ١٨٤: معرشات الياسمين. راجع الدقران. سلك الدرر ج ٤ ص ٤٩: بيتان في الكرم على العريش. محاضرات الراغب ج ٢ ص ٣٤٥ بيتان لابن المهدي فيهما عريش, وبعدهما بيت فيه عرائش:
سلافةُ كرم تظّل النبيـ ... ــ" ترفع منه عريشا عريشا
إذا أنت قابلته خلته ... مطارف خُضْرا كُسين النقوشا
ولأبي رافع الهروي في عرائش:
كأن عناقيد العرائش فوقنا ... زنوج وروم عُلِّقوا بالحناجر
مسالك الأبصار لابن فضل الله ج ١ ص ١٦٤ س ٩: معرشات كرم. فإن كانت خشبات يرفع بها الكرم عن الأرض في العنب الأرضي فالظهر أنها تسمى المشحط. انظر ص ٢٥٧ من فقه اللغة (طبع اليسوعيين). الأغاني ج ١٢ ص ١٠٣: فشربوا تحت كرم معروش. وفي ج ١٣ ص ٨١ منه: في جنان بين أنهار وتعريش كروم. وفي ج ١٨ ص ١٤: وفوقنا ظلال من الكرم المعرش والنخل.
في مادة (جرد) من المصباح: الحروية والهروية: قصب تلقى يرسل عليها الكرم الخ. لعلها كالبوص الذي يجعل تحت التكعيبة.
القاموس. الدِّجْران - بالكسر: الخشب المنصوب للتعريش. شوارد اللغة في رسائل الصاغاني ص ٣٣: الحَبَلة في شمذتها: أي شجرة تدني إليها فترتفع عليها.