مادة (جرى) من المصباح, فيها: علة تسمية الأمة بالجارية.
عبث الوليد, ظهر ص ٩١: حذف الياء من الجواري, ونحوه.
المنهل الصّافي ج ١ ص ٧١٠: ما يدل على أن الجارية متى أُطلقت انصرفت إلى الأمة السوداء, في ذلك الزمن أيضاً. وفي ج ٥ ص ٦٤٤: ودار جوارُه في الليل بالدرادك في شوارع القاهرة, وأبكين الناس.
همع الهوامع, ج ١ أوائل ص ٧٣: قنور بن قنور: اسم لنوع العبد, واقْعثدي وقومي: لنوع الأَمة. وذكر أيضاً في (أمة).
جاز أو غاز: في المؤيد مقالة عن جبل الزيت, نقلت في دائرة معارف وجدي ج ٤ ص ٧٢٩ لا يضير إذا أطلقنا عليه لفظ الزيت. وقد استعملته الجرائد الآن فتقول: آبار الزيت, وسفن الزيت. لغة العرب ج ١ ص ١٢٢: استعمل النفط للبترول, وفي ٤٩٤: كاز أو نفط وفي ج ٢ ص ١٤٠: النفط: الزيت الحجري قبل أن يصفي الضياء ج ٢ ص ٧٥٢: أصل البترول. مجلة الجنان ج ١ ص ٤٦٨, وج ٢ ص ١٩٦: البتروليوم: أي الكاز. وفي ج ١١ ص ٣٩٥: الكاز أو البترول, وأن لفظ البترول معناه زيت الصخر, وكلام فيه. وانظر التتمة في ص ٤٣٤. المقتطف ج ٥٣ ص ٤٤١: البترول وشيء عن تاريخه. وفي ج ٥٦ ص ٩١: أصل البتروليوم. راجع (غاز المواسير).
علم الدين ج ٤ ص ١٣٣٠, ص ١٣٤٦: نور الغاز كشف المخبأ (٣٤٥ تاريخ) ص ٣٤٦: اختراع نور الغاز في العدد ١٩ - يوم الجمعة ١٣ شوال سنة ١٢٤٤ من الوقائع المصرية - عن اختراع الغاز, ما ملخصه: أنه لما تواتر وشاع وبلغ مسامع محمد علي باشا خبر النور الذي اخترعه الإِنكليز منذ